تصنيفات
- اخبار المدرسة (11)
- استشارات نفسية (12)
- أعمال الأساتذة (30)
- أعمال الطلبة (32)
- رحلات المدرسة العلمية والترفيهية (20)
- مسابقة الموقع (6)
- مواقع مهمة (28)
- نوادي (4)
ˆ
Enter your username and password to enter your Blogger Dasboard
ن
الا
Blog Archive
-
2012
(115)
- يونيو(4)
- مايو(13)
- أبريل(20)
- مارس(2)
- فبراير(26)
-
يناير(50)
- تواصل فعاليات القصة الأسبوعية مع الأستاذ بنبية محم...
- تواصل فعاليات القصة الأسبوعية مع الأستاذ بنبية محم...
- الموهبة عند الطفل
- الموهبة عند الطفل
- قال الشاعر: قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم...
- قال الشاعر: قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم...
- متعة التحدي (منقول من موقع veecos )
- متعة التحدي (منقول من موقع veecos )
- سلسلة حياة الأمير عبد القادر
- سلسلة حياة الأمير عبد القادر
- يوم دراسي حول المقاربات المنهجية في تدريس اللغات ا...
- يوم دراسي حول المقاربات المنهجية في تدريس اللغات ا...
- تقرير الزيارة إلى المستوصف
- تقرير الزيارة إلى المستوصف
- حياة الانسان
- حياة الانسان
- خطر التدخين على الانسان
- خطر التدخين على الانسان
- عالم الانترنت في 60 ثانية من موقع veecos.net
- عالم الانترنت في 60 ثانية من موقع veecos.net
- الدارة الكهربائية
- الدارة الكهربائية
- سلسلة حياة الأمير عبد القادر (دخول الاحتلال الفر...
- سلسلة حياة الأمير عبد القادر (دخول الاحتلال الفر...
- أطول نهر في العالم
- أطول نهر في العالم
- مدونة المدرسة العلمية في موقع veecos
- مدونة المدرسة العلمية في موقع veecos
- الركن الأخضر
- الركن الأخضر
- الفرح والسرور
- الفرح والسرور
- مع الأمهات
- مع الأمهات
- حياة الأمير عبد القادر
- حياة الأمير عبد القادر
- جواب السؤال " من صاحب النظرية النسبية؟" هو ألبرت ...
- جواب السؤال " من صاحب النظرية النسبية؟" هو ألبرت ...
- وعاء فولطا
- وعاء فولطا
- هنيئا للمتفوقين ونتمنى النجاح للجميع
- هنيئا للمتفوقين ونتمنى النجاح للجميع
- صحتنا النفسية
- صحتنا النفسية
- جديد الموقع
- جديد الموقع
- هدية جميلة لأبنائنا في ضيافة حوض السمك (aquarium)
- هدية جميلة لأبنائنا في ضيافة حوض السمك (aquarium)
- الشراكة بين المدرسة والبيت
- الشراكة بين المدرسة والبيت
- 2011 (48)
RSS
مرحبا بكم
Ut rutrum nunc malesuada eget neque neque pretium mi. Facilisis proin dapibus dui egestas volutpat metus rutrum cras sed sed.
Success stories
Et ultricies nunc nunc pulvinar sociis primis vel eget non leo nec. Eu nulla nunc amet vitae in. Metus mauris fusce metus pellentesque libero.
Turpis non nulla in amet tristique orci. Pellentesque vitae non natoque euismod.
ارشيف
-
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار ال...
-
عرض شريط وثائقي جلسة ايمانية مع الأستاذ الحاج مسعود صورة تذكارية جماعية الرياضة الصباحية نظمت المدرسة العلمية (وهران) رحلة للسنة الأولى و...
-
تعريف الجهاز: هذا الاختراع هو مسخن للماء بواسطة الكهرباء في وقت قصير وهو يحلل الماء الى ذرتي الهيدروجين وذرة الأكسجين . أجزاؤه: - وعاء -قطعة...
-
مساء يوم الإثنين 28 رجب 1433هـ الموافق لـ: 18 جوان 2012 على الساعة 6:30 د أقامت المدرسة العلمية بوهران حفلا بمناسبة اختتام السنة الدراسية 14...
-
نصر من وهران في الشهادة الابتدائية الحمد لله الذي أرانا من جهودنا ما تمنّيناه وحقّق من أعمالنا ما رجوناه، فأفرح قلوبنا عندما أُبلِغنا ن...
-
قال الشاعر: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق الأم بلا جدال هي نبع الحياة، وركن الأسرة المكين، ومصدر السعادة والحب والحنا...
-
منظر طبيعي للغابة وصول حافلة التلاميذ الى المخيم حصة رياضيات مع الأستاذ عبد المؤمن حصة لغة عربية مع الأستاذ بنبية محمد الأمين حصة تطبيقية جل...
-
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار ال...
-
زار تلاميذ قسم السّنة أولى ابتدائي حديقة الحيوانات،كانت الحديقة واسعة و فيها أشجار طويلة، أوّل ما شاهدوه من الحيوانات كان فيل كبير و قردة ال...
-
زار تلاميذ قسم السّنة أولى ابتدائي حديقة الحيوانات،كانت الحديقة واسعة و فيها أشجار طويلة، أوّل ما شاهدوه من الحيوانات كان فيل كبير و قردة ال...
الأربعاء، 11 يناير 2012
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار الفرنسي بين 1832 و 1847. كما يعد أيضا من كبار رجال التصوف والشعر وعلماء الدين . وفوق كل ذلك كان داعية سلام وتآخي بين مختلف الأجناس والديانات وهو ما فتح له باب صداقات وإعجاب كبار السياسيين في العالم.
النشأة و التكوين
هو الشيخ عبد القادر ابن الأمير محيي الدين بن مصطفى الحسني، المشهور باسم الأمير عبد القادر الجزائري، يتصل نسبه بالإمام الحسين بن علي بن ابي طالب.
والجد المباشر للأمير عبد القادر والذي تسمى على اسمه , كان الامير عبد القادر , الذي وصل من المغرب إلى الجزائر واستقر في منطقة " غريس " وأسس في في منطقة " الغيطنه " زاويته الصوفيه , ويدعى في الجزائر وعند أهل الطريقه " سيدي قاده " تحببا , ولا يزال ضريحه مزارا شريفا , على الطريقة القادرية وشيخها الإمام " عبد القادر الجيلاني " , الذي عاش ومات في بغداد .
ولد الأمير عبد القادر يوم الجمعة 23 رجب 1222هـ/مايو 1807م، بقرية القيطنة الواقعة على وادي الحمام غربي مدينة معسكر (الجزائر)، وترعرع في كنف والديه حيث حظي بالعناية والرعاية.
تلقى عبد القادر تربيته بالزاوية التي كان يتكفل بها أبوه محي الدين، أين حفظ القرآن الكريم ثم تابع دراسته بأرزيو و وهران على يد علماء أجلاء حيث أخذ منهم أصول العلوم الدينية، الأدب العربي، الشعر، الفلسفة، التاريخ، الرياضيات، علم الفلك و الطب، فصقلت ملكاته الأدبية والفقهية والشعرية في سن مبكرة من حيـاتـه.وكان على علم و دراية تامين بعلماء أمثال أفلاطون، أرسطو، الغزالي، ابن رشد كما تبينه كتاباته. وقد تفانى طوال حياته في تجديد علمه و إثراء ثقافته.
لم يكتف الشاب عبد القادر بتلقى العلوم الدينية و الدنيوية بل اهتم أيضا بالفروسية و ركوب الخيل و تعلم فنون القتال، فتفوق في ذلك على غيره من الشباب. و بذلك كان عبد القادر من القلائل جدا الذين جمعوا بين العلوم الدينية و الفروسية، عكس ما كان عليه الوضع آنذاك إذ انقسم المجتمع إلى المرابطين المختصين في الدين و الأجواد المختصين في الفروسية و فنون القتال.
و كان يبدو و هو في الثالثة عشرة من عمره جميل الصورة حلو التقاطيع، ذا شخصية عميقة جذابة، يأسر الناس بلطفه، و يكسب ثقتهم بثقافته. و في تلك السن المبكرة بدأ ينظم الشعر و يعرضه على أبيه، فيشجعه و يسدده و هو موقن بأن مستقبل ابنه قد تحدد، و معالم شخصيته قد اتضحت، فكل شيء من حوله كان يعده ليكون رجل أدب و علم و دين. فبينما كان أترابه يمرحون و يعبثون في الكروم و البساتين المحيطة بقرية القيطنة، كان هو يلازم مجالس أبيه التي تضم نخبة من أهل الأدب و العلم، فيصغي إليهم مأخوذا مبهورا و هم يتبادلون الآراء و يتناشدون الشعر، و يتجادلون في معضلات الفقه أو يتذاكرون وقائع التاريخ.
و لم ترتح السلطة التركية لتلك المجالس، و ما يدور فيها من آراء، ففرضت على محي الدين الحسني سنة 1821 الإقامة الجبرية في وهران، فانتقل عبد القادر مع أبيه إلى تلك المدينة، و أتيح له أن يتعرف بنخبة جديدة من أهل الأدب و العلم، و أن يطلع على ألوان جديدة من الحياة، و أن يزداد إيمانا بفساد الحكم التركي و الحاجة الماسة إلى التطور و الإصلاح. و في هاته الفترة أي في عام 1823 زوجه والده من لالة خيرة وهي ابنة عم الأمير عبد القـــادر.
و بعد سنتين من الاحتجاز تدخل داي الجزائر فسمح لهما بالذهاب إلى الحج معتقدا بأن ذلك وسيلة لإبعادهما عن البلاد حتى و لو لمدة قصيرة.
سافر عبد القادر مع أبيه عام 1241هـ/ 1825م إلى البقاع المقدسة عبر تونس ،ثم انتقل بحرا إلى الإسكندرية و منــها إلى القاهرة حيث زار المعالم التاريخية وتعرف إلى بعض علمائها وشيوخها وأعجب بالإصلاحات والمنجزات التي تحققت في عهد محمد علي باشا والي مصر. ثم أدى فريضة الحج، ومنها انتقل إلى بلاد الشام لتلقي العلم على يد شيوخ جامع الأمويين.
ومن دمشق سافر إلى بغداد أين تعرف على معالمها التاريخية واحتك بعلمائها ، ووقف على ضريح الولي الصالح عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية، التي تضم زاوية القيطنة، مما سمح للأمير و والده بالابتعاد عن سيطرة باي وهران الذي كان متخوفا من النفوذ العقائدي الذي كان يتسم به كل من محي الدين و ابنه عبد القادر.
ليعود مرة ثانية إلى البقاع المقدسة عبر دمشق ليحج. وبعدها رجع مع والده إلى الجزائر عبر القاهرة ثم إلى برقة ومنها إلى درنة وبنغازي فطرابلس ثم القيروان والكاف إلى أن وصلا إلى القيطنة بسهل غريس في الغرب الجزائري عام 1828 م .
الأستاذ: بنبية محمد الأمين
النشأة و التكوين
هو الشيخ عبد القادر ابن الأمير محيي الدين بن مصطفى الحسني، المشهور باسم الأمير عبد القادر الجزائري، يتصل نسبه بالإمام الحسين بن علي بن ابي طالب.
والجد المباشر للأمير عبد القادر والذي تسمى على اسمه , كان الامير عبد القادر , الذي وصل من المغرب إلى الجزائر واستقر في منطقة " غريس " وأسس في في منطقة " الغيطنه " زاويته الصوفيه , ويدعى في الجزائر وعند أهل الطريقه " سيدي قاده " تحببا , ولا يزال ضريحه مزارا شريفا , على الطريقة القادرية وشيخها الإمام " عبد القادر الجيلاني " , الذي عاش ومات في بغداد .
ولد الأمير عبد القادر يوم الجمعة 23 رجب 1222هـ/مايو 1807م، بقرية القيطنة الواقعة على وادي الحمام غربي مدينة معسكر (الجزائر)، وترعرع في كنف والديه حيث حظي بالعناية والرعاية.
تلقى عبد القادر تربيته بالزاوية التي كان يتكفل بها أبوه محي الدين، أين حفظ القرآن الكريم ثم تابع دراسته بأرزيو و وهران على يد علماء أجلاء حيث أخذ منهم أصول العلوم الدينية، الأدب العربي، الشعر، الفلسفة، التاريخ، الرياضيات، علم الفلك و الطب، فصقلت ملكاته الأدبية والفقهية والشعرية في سن مبكرة من حيـاتـه.وكان على علم و دراية تامين بعلماء أمثال أفلاطون، أرسطو، الغزالي، ابن رشد كما تبينه كتاباته. وقد تفانى طوال حياته في تجديد علمه و إثراء ثقافته.
لم يكتف الشاب عبد القادر بتلقى العلوم الدينية و الدنيوية بل اهتم أيضا بالفروسية و ركوب الخيل و تعلم فنون القتال، فتفوق في ذلك على غيره من الشباب. و بذلك كان عبد القادر من القلائل جدا الذين جمعوا بين العلوم الدينية و الفروسية، عكس ما كان عليه الوضع آنذاك إذ انقسم المجتمع إلى المرابطين المختصين في الدين و الأجواد المختصين في الفروسية و فنون القتال.
و كان يبدو و هو في الثالثة عشرة من عمره جميل الصورة حلو التقاطيع، ذا شخصية عميقة جذابة، يأسر الناس بلطفه، و يكسب ثقتهم بثقافته. و في تلك السن المبكرة بدأ ينظم الشعر و يعرضه على أبيه، فيشجعه و يسدده و هو موقن بأن مستقبل ابنه قد تحدد، و معالم شخصيته قد اتضحت، فكل شيء من حوله كان يعده ليكون رجل أدب و علم و دين. فبينما كان أترابه يمرحون و يعبثون في الكروم و البساتين المحيطة بقرية القيطنة، كان هو يلازم مجالس أبيه التي تضم نخبة من أهل الأدب و العلم، فيصغي إليهم مأخوذا مبهورا و هم يتبادلون الآراء و يتناشدون الشعر، و يتجادلون في معضلات الفقه أو يتذاكرون وقائع التاريخ.
و لم ترتح السلطة التركية لتلك المجالس، و ما يدور فيها من آراء، ففرضت على محي الدين الحسني سنة 1821 الإقامة الجبرية في وهران، فانتقل عبد القادر مع أبيه إلى تلك المدينة، و أتيح له أن يتعرف بنخبة جديدة من أهل الأدب و العلم، و أن يطلع على ألوان جديدة من الحياة، و أن يزداد إيمانا بفساد الحكم التركي و الحاجة الماسة إلى التطور و الإصلاح. و في هاته الفترة أي في عام 1823 زوجه والده من لالة خيرة وهي ابنة عم الأمير عبد القـــادر.
و بعد سنتين من الاحتجاز تدخل داي الجزائر فسمح لهما بالذهاب إلى الحج معتقدا بأن ذلك وسيلة لإبعادهما عن البلاد حتى و لو لمدة قصيرة.
سافر عبد القادر مع أبيه عام 1241هـ/ 1825م إلى البقاع المقدسة عبر تونس ،ثم انتقل بحرا إلى الإسكندرية و منــها إلى القاهرة حيث زار المعالم التاريخية وتعرف إلى بعض علمائها وشيوخها وأعجب بالإصلاحات والمنجزات التي تحققت في عهد محمد علي باشا والي مصر. ثم أدى فريضة الحج، ومنها انتقل إلى بلاد الشام لتلقي العلم على يد شيوخ جامع الأمويين.
ومن دمشق سافر إلى بغداد أين تعرف على معالمها التاريخية واحتك بعلمائها ، ووقف على ضريح الولي الصالح عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية، التي تضم زاوية القيطنة، مما سمح للأمير و والده بالابتعاد عن سيطرة باي وهران الذي كان متخوفا من النفوذ العقائدي الذي كان يتسم به كل من محي الدين و ابنه عبد القادر.
ليعود مرة ثانية إلى البقاع المقدسة عبر دمشق ليحج. وبعدها رجع مع والده إلى الجزائر عبر القاهرة ثم إلى برقة ومنها إلى درنة وبنغازي فطرابلس ثم القيروان والكاف إلى أن وصلا إلى القيطنة بسهل غريس في الغرب الجزائري عام 1828 م .
الأستاذ: بنبية محمد الأمين
التسميات:أعمال الأساتذة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(Atom)
1 التعليقات:
إن التاريخ محيي الأمم، وويل لأمة جهلت تاريخ أمجادها. فشكرا لهذا الإهتمام.