تصنيفات
- اخبار المدرسة (11)
- استشارات نفسية (12)
- أعمال الأساتذة (30)
- أعمال الطلبة (32)
- رحلات المدرسة العلمية والترفيهية (20)
- مسابقة الموقع (6)
- مواقع مهمة (28)
- نوادي (4)
ˆ
Enter your username and password to enter your Blogger Dasboard
ن
الا
Blog Archive
RSS
مرحبا بكم
Ut rutrum nunc malesuada eget neque neque pretium mi. Facilisis proin dapibus dui egestas volutpat metus rutrum cras sed sed.
Success stories
Et ultricies nunc nunc pulvinar sociis primis vel eget non leo nec. Eu nulla nunc amet vitae in. Metus mauris fusce metus pellentesque libero.
Turpis non nulla in amet tristique orci. Pellentesque vitae non natoque euismod.
ارشيف
-
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار ال...
-
عرض شريط وثائقي جلسة ايمانية مع الأستاذ الحاج مسعود صورة تذكارية جماعية الرياضة الصباحية نظمت المدرسة العلمية (وهران) رحلة للسنة الأولى و...
-
تعريف الجهاز: هذا الاختراع هو مسخن للماء بواسطة الكهرباء في وقت قصير وهو يحلل الماء الى ذرتي الهيدروجين وذرة الأكسجين . أجزاؤه: - وعاء -قطعة...
-
مساء يوم الإثنين 28 رجب 1433هـ الموافق لـ: 18 جوان 2012 على الساعة 6:30 د أقامت المدرسة العلمية بوهران حفلا بمناسبة اختتام السنة الدراسية 14...
-
نصر من وهران في الشهادة الابتدائية الحمد لله الذي أرانا من جهودنا ما تمنّيناه وحقّق من أعمالنا ما رجوناه، فأفرح قلوبنا عندما أُبلِغنا ن...
-
قال الشاعر: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق الأم بلا جدال هي نبع الحياة، وركن الأسرة المكين، ومصدر السعادة والحب والحنا...
-
منظر طبيعي للغابة وصول حافلة التلاميذ الى المخيم حصة رياضيات مع الأستاذ عبد المؤمن حصة لغة عربية مع الأستاذ بنبية محمد الأمين حصة تطبيقية جل...
-
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار ال...
-
زار تلاميذ قسم السّنة أولى ابتدائي حديقة الحيوانات،كانت الحديقة واسعة و فيها أشجار طويلة، أوّل ما شاهدوه من الحيوانات كان فيل كبير و قردة ال...
-
زار تلاميذ قسم السّنة أولى ابتدائي حديقة الحيوانات،كانت الحديقة واسعة و فيها أشجار طويلة، أوّل ما شاهدوه من الحيوانات كان فيل كبير و قردة ال...
السبت، 23 يونيو 2012
في يوم علمي أكاديمي بامتياز، احتضن معهد المناهج بالجزائر مجريات مناقشة رسالة لنيل شهادة الماستر من جامعة "لاهاي" العالمية في تخصص الاقتصاد للطالب أولاد باحماني سعيد الموسومة بـ"محددات تطبيق النظام المحاسبي المالي لدى مكاتب المحاسبة بالجزائر" ـ دراسة استطلاعية ـ وذلك صبيحة يوم 23 جوان 2012م.
دامت المناقشة أربع ساعات كاملة، إذا افتتحت بآيات بينات من الذكر الحكيم، ثم تلاها النشيد الوطني الجزائري، ثم قدم الطالب المترشح نبذة عن موضوع الرسالة، إذ تعرض إلى الدوافع والأسباب التي أدت به إلى اختيار هذا الموضوع، وقدم تعريفا عاما للنظام المحاسبي المالي والمقصود منه، وأهدافه، ومصطلحاته، ثم عرض الطالب إشكالية بحثه إذ لخصها في نقاط منها:
ـ صعوبة تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد في البيئة الاقتصادية الجزائرية.
ـ تعارض النظام المحاسبي المالي الجديد مع النظام القديم.
ـ ماهي محددات تطبيق هذا النظام المحاسبي المالي في الجزائر.
ثم تعرض الطالب إلى الفرضيات ثم النتائج والاقتراحات والتوصيات.
وفي إطار تقديم ملاحظات إيجابية عن الطالب المترشح، ذكر الأستاذ المشرف "أحمد طوايبية" أن الطالب قد بذل جهدا معتبرا ومشهودا في إنجاز رسالته، وأنه اعتمد على مراجع ومصادركثيرة ومتعددة، مشيدا بالاختيار الموفق لموضوع الدراسة.
وافتتاحا لمداخلات الأساتذة المناقشين، تقدم الدكتور والخبير في المجال المحاسبي: "دراوسي مسعود" بملاحظات أجمَلَها بين الشكل والمضمون، نذكر منها:
ـ وجود العديد من الأخطاء اللغوية والإملائية في جل فصول البحث، لذا وجب تصحيحها.
ـ كان من الأصح أن تركز إشكالية البحث على الاختلاف الصارخ، بين البيئة الاقتصادية الجزائرية ـ أو أي بيئة مشابهة ـ والمراد تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد فيها، والبيئة الاقتصادية التي تم استيراد هذا النظام الجديد منها، إذ يكمن أهم نقطة اختلاف في عدم وجود القيمة العادلة في السوق الجزائرية، ووجودها بشكل منظم ومطرد في الأسواق الرأسمالية الغربية.
وقد وجه الدكتور المناقش "دراوسي"عدة أسئلة للطالب، بغية توضيح الرؤيا أكثر، واختبار معارف الطالب، ومن بين ما تم توجيهه من أسئلة ما يلي:
ـ مالفرق بين النظام المحاسبي والتنظيم المحاسبي.
ـ ما هي الشروط الأساسية الواجب توفرها في المعلومة المالية.
ـ ماتعليقك على القائلين أن الأزمة المالية لسنة 2008 سببهاومنطلقها أزمة الكساد المالي في سنة 1928م.
وفي مداخلة للدكتور والخبير:" يبالة فريد" كمناقش ثان، ذكر أن الطالب قام بعمل جيد خاصة في جانبه المعلوماتي المادي، لكن مايعيبه هو معالجة هذه المعلومات، ووجود هفوات منهجية في عمل الطالب، فمعظم نقائص العمل تخص المستويين الشكلي والمنهجي، إذ تنصب المآخذ بالأساس في توزيع المادة العلمية وفي بعض الأخطاء المسجلة في العمل، وفي سوء استعمال تقنيات التحرير والرقن، وكذلك تعدد الأخطاء اللغوية.
بين الدكتور "يبالة" أن الموضوع سيكون ممتازا ـ من ناحية الإختيار والمعالجة النظرية ـ لو كان موجها للدراسة النظرية فقط، لكن بما أنه أُردف بدراسة استطلاعية فالأمر يصبح صعب التقييم لأنه ليس بإمكان الباحث أن يقوم بتحديد محددات تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد في الجزائر، علما بأن مدة تطبيقه في الميدان لم تستغرق إلا دورتين أي سنتين فقط، ومن المعلوم أن من بين الشروط الواجب التزامها في البحث العلمي، الموضوعيةُ أي بالإمكان تعميمها، وهذا غير ممكن في هذه الحالة.
وفي مداخلة رئيس اللجنة الدكتوروالعميد "عبد الوهاب سويسي" أجمل العديد من الملاحظات حول الدراسة من جانب إداري، إذ أخذ على الطالب عدم تفريقه وتوضيحه في دراسته بين تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد في مكاتب المحاسبة أم عند ممارسي المحاسبة، فهناك فرق بين أن يتجه الإستبيان إلى أحد الطرفين دون الآخر.
وبين أن الطالب لم يتعامل بالطريقة العلمية المناسبة مع الكم المعلوماتي الكبير الذي جمعه (من خلال أكثر من تسعين مرجعاومصدرا)، وذلك بسبب تناوله للمحددات انطلاقا من تاريخية النظام المحاسبي المالي وتطوره، والأصح أن يتناول محدد التكوين ـ مثلا ـ ومحاولة التكييف لهذا النظام في البيئة الاقتصادية المدروسة.
وبعد ملاحظات لجنة المناقشة، تم إعلان نتيجة الطالب وعلامته على عمله ـ بعد جلسة المداولات ـ التي أسفرت على نيل الطالب لعلامة 16/20 في رسالته، مع إذن بالطبع بعد تصحيح ومراجعة الأخطاء المنهجية والمطبعية في الرسالة.
وتجدر الإشارة إلى أنه وبعد مجريات المناقشة وتقديم النتائج، وُزعت شهادات "الصيرفي الإسلامي المعتمد"، على الطلبة المشاركين في الدورة التي أقيمت في شهر فيفري الفارط تحت إشراف الدكتور عزالدين خوجة ـ الأمين العام للمجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية ـ ومن تنظيم وتأطير معهد المناهج. ـ صعوبة تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد في البيئة الاقتصادية الجزائرية.
ـ تعارض النظام المحاسبي المالي الجديد مع النظام القديم.
ـ ماهي محددات تطبيق هذا النظام المحاسبي المالي في الجزائر.
ثم تعرض الطالب إلى الفرضيات ثم النتائج والاقتراحات والتوصيات.
وفي إطار تقديم ملاحظات إيجابية عن الطالب المترشح، ذكر الأستاذ المشرف "أحمد طوايبية" أن الطالب قد بذل جهدا معتبرا ومشهودا في إنجاز رسالته، وأنه اعتمد على مراجع ومصادركثيرة ومتعددة، مشيدا بالاختيار الموفق لموضوع الدراسة.
وافتتاحا لمداخلات الأساتذة المناقشين، تقدم الدكتور والخبير في المجال المحاسبي: "دراوسي مسعود" بملاحظات أجمَلَها بين الشكل والمضمون، نذكر منها:
ـ وجود العديد من الأخطاء اللغوية والإملائية في جل فصول البحث، لذا وجب تصحيحها.
ـ كان من الأصح أن تركز إشكالية البحث على الاختلاف الصارخ، بين البيئة الاقتصادية الجزائرية ـ أو أي بيئة مشابهة ـ والمراد تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد فيها، والبيئة الاقتصادية التي تم استيراد هذا النظام الجديد منها، إذ يكمن أهم نقطة اختلاف في عدم وجود القيمة العادلة في السوق الجزائرية، ووجودها بشكل منظم ومطرد في الأسواق الرأسمالية الغربية.
وقد وجه الدكتور المناقش "دراوسي"عدة أسئلة للطالب، بغية توضيح الرؤيا أكثر، واختبار معارف الطالب، ومن بين ما تم توجيهه من أسئلة ما يلي:
ـ مالفرق بين النظام المحاسبي والتنظيم المحاسبي.
ـ ما هي الشروط الأساسية الواجب توفرها في المعلومة المالية.
ـ ماتعليقك على القائلين أن الأزمة المالية لسنة 2008 سببهاومنطلقها أزمة الكساد المالي في سنة 1928م.
وفي مداخلة للدكتور والخبير:" يبالة فريد" كمناقش ثان، ذكر أن الطالب قام بعمل جيد خاصة في جانبه المعلوماتي المادي، لكن مايعيبه هو معالجة هذه المعلومات، ووجود هفوات منهجية في عمل الطالب، فمعظم نقائص العمل تخص المستويين الشكلي والمنهجي، إذ تنصب المآخذ بالأساس في توزيع المادة العلمية وفي بعض الأخطاء المسجلة في العمل، وفي سوء استعمال تقنيات التحرير والرقن، وكذلك تعدد الأخطاء اللغوية.
بين الدكتور "يبالة" أن الموضوع سيكون ممتازا ـ من ناحية الإختيار والمعالجة النظرية ـ لو كان موجها للدراسة النظرية فقط، لكن بما أنه أُردف بدراسة استطلاعية فالأمر يصبح صعب التقييم لأنه ليس بإمكان الباحث أن يقوم بتحديد محددات تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد في الجزائر، علما بأن مدة تطبيقه في الميدان لم تستغرق إلا دورتين أي سنتين فقط، ومن المعلوم أن من بين الشروط الواجب التزامها في البحث العلمي، الموضوعيةُ أي بالإمكان تعميمها، وهذا غير ممكن في هذه الحالة.
وفي مداخلة رئيس اللجنة الدكتوروالعميد "عبد الوهاب سويسي" أجمل العديد من الملاحظات حول الدراسة من جانب إداري، إذ أخذ على الطالب عدم تفريقه وتوضيحه في دراسته بين تطبيق النظام المحاسبي المالي الجديد في مكاتب المحاسبة أم عند ممارسي المحاسبة، فهناك فرق بين أن يتجه الإستبيان إلى أحد الطرفين دون الآخر.
وبين أن الطالب لم يتعامل بالطريقة العلمية المناسبة مع الكم المعلوماتي الكبير الذي جمعه (من خلال أكثر من تسعين مرجعاومصدرا)، وذلك بسبب تناوله للمحددات انطلاقا من تاريخية النظام المحاسبي المالي وتطوره، والأصح أن يتناول محدد التكوين ـ مثلا ـ ومحاولة التكييف لهذا النظام في البيئة الاقتصادية المدروسة.
وبعد ملاحظات لجنة المناقشة، تم إعلان نتيجة الطالب وعلامته على عمله ـ بعد جلسة المداولات ـ التي أسفرت على نيل الطالب لعلامة 16/20 في رسالته، مع إذن بالطبع بعد تصحيح ومراجعة الأخطاء المنهجية والمطبعية في الرسالة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(Atom)
0 التعليقات: