ˆ

Enter your username and password to enter your Blogger Dasboard


ن

RSS

مرحبا بكم

Ut rutrum nunc malesuada eget neque neque pretium mi. Facilisis proin dapibus dui egestas volutpat metus rutrum cras sed sed.

Learn more »

Success stories

Et ultricies nunc nunc pulvinar sociis primis vel eget non leo nec. Eu nulla nunc amet vitae in. Metus mauris fusce metus pellentesque libero.

Turpis non nulla in amet tristique orci. Pellentesque vitae non natoque euismod.

Learn more »

ارشيف

الاثنين، 28 مايو 2012
توجه اليوم تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي إلى قاعات الاختبار ندعو الله لهم بالنجاح والتقدم 

 
بعدما كانت التحضيرات لاجتياز شهادة التعليم الابتدائي بالمدرسة العلمية بوهران جارية على قدم وساق، إلتقى التلاميذ في المدرسة يوم الاثنين 28/05/2012 وذلك لزيارة مركز اجراء الاختبار والتي هي متوسطة المقراني تعرفو من خلالها على المركز و سير نظامه كي يسهل على التلميذ التوجه إلى قسمه. بعدها انتقل التلاميذ إلى حديقة عامة في الجوار أين أقيم معرضا للزهور حيث كانت الزيارة عبارة عن محطة استراحة لانطلاقة مباركة أن شاء الله فوفقهم الله.
 
بعدما كانت التحضيرات لاجتياز شهادة التعليم الابتدائي بالمدرسة العلمية بوهران جارية على قدم وساق، إلتقى التلاميذ في المدرسة يوم الاثنين 28/05/2012 وذلك لزيارة مركز اجراء الاختبار والتي هي متوسطة المقراني تعرفو من خلالها على المركز و سير نظامه كي يسهل على التلميذ التوجه إلى قسمه. بعدها انتقل التلاميذ إلى حديقة عامة في الجوار أين أقيم معرضا للزهور حيث كانت الزيارة عبارة عن محطة استراحة لانطلاقة مباركة أن شاء الله فوفقهم الله.
مساء يوم السبت 26 ماي وصل وفد المدرسة العلمية بقسنطينة إلى مدينة وهران وذلك للتحضير لاجتياز امتحان شهادة التعليم الابتدائي وقد استقبلو من طرف المدرسة العلمية بوهران ووفرت لهم كل وسائل الراحة ليدخل التلاميذ في اليوم الموالي رفقة تلاميذ علمية وهران في لتحضيرات تحت إشراف الأستاذ عبد المؤمن عبد الرحمان، وفقكم الله وسدد خطاكم وجعل النجاح حليفكم
مساء يوم السبت 26 ماي وصل وفد المدرسة العلمية بقسنطينة إلى مدينة وهران وذلك للتحضير لاجتياز امتحان شهادة التعليم الابتدائي وقد استقبلو من طرف المدرسة العلمية بوهران ووفرت لهم كل وسائل الراحة ليدخل التلاميذ في اليوم الموالي رفقة تلاميذ علمية وهران في لتحضيرات تحت إشراف الأستاذ عبد المؤمن عبد الرحمان، وفقكم الله وسدد خطاكم وجعل النجاح حليفكم
الجمعة، 25 مايو 2012
                                   


                                   


الخميس، 17 مايو 2012
امتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم: << دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصًدَقَة>> وللحكمة القائلة "الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى". قام تلاميذ قسم السنة الرابعة ابتدائي بزيارة إلى مصلحة طب الأطفال بالمستشفى الجامعي بوهران قصد تقديم 

  بعض التبرعات للأطفال والاطلاع على أحوالهم لأخذ العبر والدعاء لهم بالشفاء العاجل، وقد استقبل التلاميذ من طرف رئيسة المصلحة استقبالا حارا وقدمت شروحات للتلاميذ حول مراحل العلاج وأنواع الأمراض الي تعالج بتلك المصلحة، وفي جناح جراحة الأطفال قدمت طبيبة مختصة في الجراحة شروحات مختلفة حول الجراحة وما يتبعها من عناية، 

  في الأخير شكر التلاميذ المسؤولين على المستشفى ودعوا للأطفال بالشفاء العاجل.

http://ssoph.blogspot.com/
امتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم: << دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصًدَقَة>> وللحكمة القائلة "الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى". قام تلاميذ قسم السنة الرابعة ابتدائي بزيارة إلى مصلحة طب الأطفال بالمستشفى الجامعي بوهران قصد تقديم 

  بعض التبرعات للأطفال والاطلاع على أحوالهم لأخذ العبر والدعاء لهم بالشفاء العاجل، وقد استقبل التلاميذ من طرف رئيسة المصلحة استقبالا حارا وقدمت شروحات للتلاميذ حول مراحل العلاج وأنواع الأمراض الي تعالج بتلك المصلحة، وفي جناح جراحة الأطفال قدمت طبيبة مختصة في الجراحة شروحات مختلفة حول الجراحة وما يتبعها من عناية، 

  في الأخير شكر التلاميذ المسؤولين على المستشفى ودعوا للأطفال بالشفاء العاجل.

http://ssoph.blogspot.com/
الأحد، 13 مايو 2012
ابني في الابتدائي يحاول في كل مرة أن يحرجني بأسئلة كثيرة ومتشعبة، خاصة تلك التي تتعلق بالله تعالى والخلق والأرقام والكون والعلاقات الزوجية...، في البداية رأيتها طبيعية جداً في هذه المرحلة العمرية، لكن الولد تمادى واحترف الأسئلة التي لا إجابة لها عندي.
ذات مرة سألني عن العدد الأكبر على الإطلاق، فسردتُ له المائة والألف والمئة ألف، وزدت إلى المليون... وقلت له: إن الأعداد لا تنتهي، فهذا ما تحتاجه وتفهمه. سكت الولد وانصرف،  في ذهني أني سددْتُ له حاجته وسؤاله المباشر بجواب شافٍ، لكن الولد كان له مقصد آخر، بعد يومين قصّتْ لي أمه قصة السؤال الذي كان يشغِله،
فقال لها: أمي تقولون أن العالم كله بما فيه سينتهي.. صحيح؟
الأم: نعم صحيح يا ولدي، والباقي هو الله سبحانه وتعالى.
الإبن: إذا لماذا تقولون لي أن الأعداد لا تنتهي؟


وفي سؤال آخر، لماذا حروف الفرنسة والإنجليزية تختلف عن العربية لكن الأرقامَ هي نفسُها؟
بالنسبة إلينا الأمر أظنه واضحاً، لكن في منطق طفل يدرس اللغات فالأمر مختلف وغير منطقي، فكيف نفسر له أن الأرقام الأجنبية هي الأرقام العربية في أصلها، والتي رُقِّم بها القرآن الكريم هي أرقام هندية، أليس في الأمر خلل حضاري في تحول علوم المادة إلى الغرب بما فيها الأرقام؟
وأذكِّر إخواني جدلية كتاب الرياضيات في الابتدائي التي  تجمع في نصوصها بين العربية والفرنسية، وتجمع في السطر والمسألة الواحدة اتجاهين من اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين (في بلدي الجزائر طبعاً)، مثلاً: لمصطفى 6 دج اشترى بها 3 حلويات، كم ثمن الحلوى الواحدة ...= 3 ÷ 6
كتبتُ هذا لا لذكر قُدُرات ابني طبعًا فأمثاله كثيرون، لكن ما حيرني هي غفلتنا عن الأجيال الضائعة من العلماء والعباقرة يوأدون في الأقسام ويُقوْلبون في طاولات المدارس، ويُصنع منهم موظفو المستقبل، فمناهج ومقررات الوزارة تجعل من الطفل إطاراً يُسمَّر على حائط  المستقبل، قابلاً للتركيب مرة واحدة، إن على الحائط إطارا للباب، أو على السيارة إطارا للعجلة، أو في الدولة إطارا سامياً.
لو ترك الطفل هكذا متلقيا في المدرسة سينتهي به المطاف إلى ركام من المعلومات وآلة للحساب ولسان للغة لا غير، وحتى لو صار متعلما سيكون موظفاً سامياً في مؤسسة أو مدرسة وجامعة يتكفل بتصنيع جيل آخر من موظفي المستقبل وهكذا.
الرهان الرهان على المدرسة التي تخرج الطفل من عالِم مُصنع ومصنع العالم إلى عالم الحقيقة والحقّ، والرهان الرهان على الأم والأسرة في زرع القيم والحرص عليها، واكتشاف المواهب والقدرات وتنميتها؛ لا اختزالها في الامتحانات والنقاط والشهادات.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا ينتهي بهم المطاف إلى العادي البسيط المنتهي بشهادة نجاح معلقة في الصالون، تفتخر به العائلة والمجتمع، أو بشهادة تعطي له المكانة الاجتماعية، والمنصب المرموق.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا لا نجعل منهم علماء من النوع النفيس، مؤمن متعلم، قائد مبدع، محسن قادر متمكن... ولك أن تضيف كل كلمة إيجابية من قاموس الحركية والفعل يسهم بوعي في البناء الحضاري مهما كان منصبه وسلمه.
"عباقرة أبناؤنا" نداء للجميع: أمهات آباء ومعلمين، تيقنوا أنَّ أبناءنا عباقرة ونوابغ وطاقات لهم من القدرات ما لغيرهم من البشر في العالم وعبر الأزمان، وعلينا جمعيا أن لا نقف متفرجين على مدارسنا تسطح وتُقلِّم طاقات أبنائنا وتطفئ شعلة طموحهم القوي، فلنفعل شيئا مختلفا متميزاً تجاه أبنائنا يليق بالنعمة التي أنعمها الله تعالى علينا.. دليل شكر وأداء واجب، ومصدر حب.

جابر بن موسى باباعمي 
ابني في الابتدائي يحاول في كل مرة أن يحرجني بأسئلة كثيرة ومتشعبة، خاصة تلك التي تتعلق بالله تعالى والخلق والأرقام والكون والعلاقات الزوجية...، في البداية رأيتها طبيعية جداً في هذه المرحلة العمرية، لكن الولد تمادى واحترف الأسئلة التي لا إجابة لها عندي.
ذات مرة سألني عن العدد الأكبر على الإطلاق، فسردتُ له المائة والألف والمئة ألف، وزدت إلى المليون... وقلت له: إن الأعداد لا تنتهي، فهذا ما تحتاجه وتفهمه. سكت الولد وانصرف،  في ذهني أني سددْتُ له حاجته وسؤاله المباشر بجواب شافٍ، لكن الولد كان له مقصد آخر، بعد يومين قصّتْ لي أمه قصة السؤال الذي كان يشغِله،
فقال لها: أمي تقولون أن العالم كله بما فيه سينتهي.. صحيح؟
الأم: نعم صحيح يا ولدي، والباقي هو الله سبحانه وتعالى.
الإبن: إذا لماذا تقولون لي أن الأعداد لا تنتهي؟


وفي سؤال آخر، لماذا حروف الفرنسة والإنجليزية تختلف عن العربية لكن الأرقامَ هي نفسُها؟
بالنسبة إلينا الأمر أظنه واضحاً، لكن في منطق طفل يدرس اللغات فالأمر مختلف وغير منطقي، فكيف نفسر له أن الأرقام الأجنبية هي الأرقام العربية في أصلها، والتي رُقِّم بها القرآن الكريم هي أرقام هندية، أليس في الأمر خلل حضاري في تحول علوم المادة إلى الغرب بما فيها الأرقام؟
وأذكِّر إخواني جدلية كتاب الرياضيات في الابتدائي التي  تجمع في نصوصها بين العربية والفرنسية، وتجمع في السطر والمسألة الواحدة اتجاهين من اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين (في بلدي الجزائر طبعاً)، مثلاً: لمصطفى 6 دج اشترى بها 3 حلويات، كم ثمن الحلوى الواحدة ...= 3 ÷ 6
كتبتُ هذا لا لذكر قُدُرات ابني طبعًا فأمثاله كثيرون، لكن ما حيرني هي غفلتنا عن الأجيال الضائعة من العلماء والعباقرة يوأدون في الأقسام ويُقوْلبون في طاولات المدارس، ويُصنع منهم موظفو المستقبل، فمناهج ومقررات الوزارة تجعل من الطفل إطاراً يُسمَّر على حائط  المستقبل، قابلاً للتركيب مرة واحدة، إن على الحائط إطارا للباب، أو على السيارة إطارا للعجلة، أو في الدولة إطارا سامياً.
لو ترك الطفل هكذا متلقيا في المدرسة سينتهي به المطاف إلى ركام من المعلومات وآلة للحساب ولسان للغة لا غير، وحتى لو صار متعلما سيكون موظفاً سامياً في مؤسسة أو مدرسة وجامعة يتكفل بتصنيع جيل آخر من موظفي المستقبل وهكذا.
الرهان الرهان على المدرسة التي تخرج الطفل من عالِم مُصنع ومصنع العالم إلى عالم الحقيقة والحقّ، والرهان الرهان على الأم والأسرة في زرع القيم والحرص عليها، واكتشاف المواهب والقدرات وتنميتها؛ لا اختزالها في الامتحانات والنقاط والشهادات.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا ينتهي بهم المطاف إلى العادي البسيط المنتهي بشهادة نجاح معلقة في الصالون، تفتخر به العائلة والمجتمع، أو بشهادة تعطي له المكانة الاجتماعية، والمنصب المرموق.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا لا نجعل منهم علماء من النوع النفيس، مؤمن متعلم، قائد مبدع، محسن قادر متمكن... ولك أن تضيف كل كلمة إيجابية من قاموس الحركية والفعل يسهم بوعي في البناء الحضاري مهما كان منصبه وسلمه.
"عباقرة أبناؤنا" نداء للجميع: أمهات آباء ومعلمين، تيقنوا أنَّ أبناءنا عباقرة ونوابغ وطاقات لهم من القدرات ما لغيرهم من البشر في العالم وعبر الأزمان، وعلينا جمعيا أن لا نقف متفرجين على مدارسنا تسطح وتُقلِّم طاقات أبنائنا وتطفئ شعلة طموحهم القوي، فلنفعل شيئا مختلفا متميزاً تجاه أبنائنا يليق بالنعمة التي أنعمها الله تعالى علينا.. دليل شكر وأداء واجب، ومصدر حب.

جابر بن موسى باباعمي 
الأربعاء، 9 مايو 2012
تضامنا مع إخواننا المرضى في مستشفى الأمراض العقلية  قامت عينة من تلاميذ المدرسة العلمية بوهران يوم الثلاثاء 8/05/2012 بزيارة تربوية تضامنية وزع التلاميذ خلالها تبرعات على المرضى في جو بهيج ملأها كرم الضيافة من قبل إدارة المؤسسة والعاملين بها وحتى المرضى فقد لاقى التلاميذ ترحيبا جد ممتاز، تعرف التلاميذ على نظام المؤسسة وكيفية التكفل بالمرضى ومن هم القائمين على هذه الخدمات من متخصصين في الميدان وفي الأخير قام التلاميذ بجولة في أرجاء المستشفى للتعرف على أهم أجنحته.
تضامنا مع إخواننا المرضى في مستشفى الأمراض العقلية  قامت عينة من تلاميذ المدرسة العلمية بوهران يوم الثلاثاء 8/05/2012 بزيارة تربوية تضامنية وزع التلاميذ خلالها تبرعات على المرضى في جو بهيج ملأها كرم الضيافة من قبل إدارة المؤسسة والعاملين بها وحتى المرضى فقد لاقى التلاميذ ترحيبا جد ممتاز، تعرف التلاميذ على نظام المؤسسة وكيفية التكفل بالمرضى ومن هم القائمين على هذه الخدمات من متخصصين في الميدان وفي الأخير قام التلاميذ بجولة في أرجاء المستشفى للتعرف على أهم أجنحته.