تصنيفات
- اخبار المدرسة (11)
- استشارات نفسية (12)
- أعمال الأساتذة (30)
- أعمال الطلبة (32)
- رحلات المدرسة العلمية والترفيهية (20)
- مسابقة الموقع (6)
- مواقع مهمة (28)
- نوادي (4)
ˆ
Enter your username and password to enter your Blogger Dasboard
ن
الا
Blog Archive
-
2012
(115)
- يونيو(4)
-
مايو(13)
- تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي في قاعات الاختبار
- 29/05/2012 "إختبارات شهادة التعليم الابتدائي"
- 29/05/2012 "إختبارات شهادة التعليم الابتدائي"
- وصول تلاميذ المدرسة العلمية بقسنطينة إلى وهران للت...
- وصول تلاميذ المدرسة العلمية بقسنطينة إلى وهران للت...
- زيارة تلاميذ السنة الثالثة ابتدائي إلى مركب الفروسية
- زيارة تلاميذ السنة الثالثة ابتدائي إلى مركب الفروسية
- زيارة تضامنية لتلاميذ السنة الرابعة إلى جناح طب ال...
- زيارة تضامنية لتلاميذ السنة الرابعة إلى جناح طب ال...
- عباقرةٌ أبناؤُنا ...
- عباقرةٌ أبناؤُنا ...
- زيارة تضامنية إلى مستشفى الأمراض العقلية بوهران
- زيارة تضامنية إلى مستشفى الأمراض العقلية بوهران
- أبريل(20)
- مارس(2)
- فبراير(26)
- يناير(50)
- 2011 (48)
RSS
مرحبا بكم
Ut rutrum nunc malesuada eget neque neque pretium mi. Facilisis proin dapibus dui egestas volutpat metus rutrum cras sed sed.
Success stories
Et ultricies nunc nunc pulvinar sociis primis vel eget non leo nec. Eu nulla nunc amet vitae in. Metus mauris fusce metus pellentesque libero.
Turpis non nulla in amet tristique orci. Pellentesque vitae non natoque euismod.
ارشيف
-
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار ال...
-
عرض شريط وثائقي جلسة ايمانية مع الأستاذ الحاج مسعود صورة تذكارية جماعية الرياضة الصباحية نظمت المدرسة العلمية (وهران) رحلة للسنة الأولى و...
-
تعريف الجهاز: هذا الاختراع هو مسخن للماء بواسطة الكهرباء في وقت قصير وهو يحلل الماء الى ذرتي الهيدروجين وذرة الأكسجين . أجزاؤه: - وعاء -قطعة...
-
مساء يوم الإثنين 28 رجب 1433هـ الموافق لـ: 18 جوان 2012 على الساعة 6:30 د أقامت المدرسة العلمية بوهران حفلا بمناسبة اختتام السنة الدراسية 14...
-
نصر من وهران في الشهادة الابتدائية الحمد لله الذي أرانا من جهودنا ما تمنّيناه وحقّق من أعمالنا ما رجوناه، فأفرح قلوبنا عندما أُبلِغنا ن...
-
قال الشاعر: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق الأم بلا جدال هي نبع الحياة، وركن الأسرة المكين، ومصدر السعادة والحب والحنا...
-
منظر طبيعي للغابة وصول حافلة التلاميذ الى المخيم حصة رياضيات مع الأستاذ عبد المؤمن حصة لغة عربية مع الأستاذ بنبية محمد الأمين حصة تطبيقية جل...
-
يعتبر الأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر ، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمار ال...
-
زار تلاميذ قسم السّنة أولى ابتدائي حديقة الحيوانات،كانت الحديقة واسعة و فيها أشجار طويلة، أوّل ما شاهدوه من الحيوانات كان فيل كبير و قردة ال...
-
زار تلاميذ قسم السّنة أولى ابتدائي حديقة الحيوانات،كانت الحديقة واسعة و فيها أشجار طويلة، أوّل ما شاهدوه من الحيوانات كان فيل كبير و قردة ال...
الاثنين، 28 مايو 2012
التسميات:اخبار المدرسة | 0
التعليقات
بعدما كانت التحضيرات لاجتياز شهادة التعليم الابتدائي بالمدرسة العلمية بوهران جارية على قدم وساق، إلتقى التلاميذ في المدرسة يوم الاثنين 28/05/2012 وذلك لزيارة مركز اجراء الاختبار والتي هي متوسطة المقراني تعرفو من خلالها على المركز و سير نظامه كي يسهل على التلميذ التوجه إلى قسمه. بعدها انتقل التلاميذ إلى حديقة عامة في الجوار أين أقيم معرضا للزهور حيث كانت الزيارة عبارة عن محطة استراحة لانطلاقة مباركة أن شاء الله فوفقهم الله.
التسميات:اخبار المدرسة | 0
التعليقات
بعدما كانت التحضيرات لاجتياز شهادة التعليم الابتدائي بالمدرسة العلمية بوهران جارية على قدم وساق، إلتقى التلاميذ في المدرسة يوم الاثنين 28/05/2012 وذلك لزيارة مركز اجراء الاختبار والتي هي متوسطة المقراني تعرفو من خلالها على المركز و سير نظامه كي يسهل على التلميذ التوجه إلى قسمه. بعدها انتقل التلاميذ إلى حديقة عامة في الجوار أين أقيم معرضا للزهور حيث كانت الزيارة عبارة عن محطة استراحة لانطلاقة مباركة أن شاء الله فوفقهم الله.
التسميات:اخبار المدرسة | 0
التعليقات
مساء يوم السبت 26 ماي وصل وفد المدرسة العلمية بقسنطينة إلى مدينة وهران وذلك للتحضير لاجتياز امتحان شهادة التعليم الابتدائي وقد استقبلو من طرف المدرسة العلمية بوهران ووفرت لهم كل وسائل الراحة ليدخل التلاميذ في اليوم الموالي رفقة تلاميذ علمية وهران في لتحضيرات تحت إشراف الأستاذ عبد المؤمن عبد الرحمان، وفقكم الله وسدد خطاكم وجعل النجاح حليفكم
التسميات:اخبار المدرسة | 0
التعليقات
مساء يوم السبت 26 ماي وصل وفد المدرسة العلمية بقسنطينة إلى مدينة وهران وذلك للتحضير لاجتياز امتحان شهادة التعليم الابتدائي وقد استقبلو من طرف المدرسة العلمية بوهران ووفرت لهم كل وسائل الراحة ليدخل التلاميذ في اليوم الموالي رفقة تلاميذ علمية وهران في لتحضيرات تحت إشراف الأستاذ عبد المؤمن عبد الرحمان، وفقكم الله وسدد خطاكم وجعل النجاح حليفكم
التسميات:اخبار المدرسة | 0
التعليقات
الجمعة، 25 مايو 2012
التسميات:رحلات المدرسة العلمية والترفيهية | 0
التعليقات
التسميات:رحلات المدرسة العلمية والترفيهية | 0
التعليقات
الخميس، 17 مايو 2012
امتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم: << دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصًدَقَة>> وللحكمة القائلة "الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى". قام تلاميذ قسم السنة الرابعة ابتدائي بزيارة إلى مصلحة طب الأطفال بالمستشفى الجامعي بوهران قصد تقديم
بعض التبرعات للأطفال والاطلاع على أحوالهم لأخذ العبر والدعاء لهم بالشفاء العاجل، وقد استقبل التلاميذ من طرف رئيسة المصلحة استقبالا حارا وقدمت شروحات للتلاميذ حول مراحل العلاج وأنواع الأمراض الي تعالج بتلك المصلحة، وفي جناح جراحة الأطفال قدمت طبيبة مختصة في الجراحة شروحات مختلفة حول الجراحة وما يتبعها من عناية،
في الأخير شكر التلاميذ المسؤولين على المستشفى ودعوا للأطفال بالشفاء العاجل.
http://ssoph.blogspot.com/
بعض التبرعات للأطفال والاطلاع على أحوالهم لأخذ العبر والدعاء لهم بالشفاء العاجل، وقد استقبل التلاميذ من طرف رئيسة المصلحة استقبالا حارا وقدمت شروحات للتلاميذ حول مراحل العلاج وأنواع الأمراض الي تعالج بتلك المصلحة، وفي جناح جراحة الأطفال قدمت طبيبة مختصة في الجراحة شروحات مختلفة حول الجراحة وما يتبعها من عناية،
في الأخير شكر التلاميذ المسؤولين على المستشفى ودعوا للأطفال بالشفاء العاجل.
http://ssoph.blogspot.com/
التسميات:رحلات المدرسة العلمية والترفيهية | 0
التعليقات
امتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم: << دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصًدَقَة>> وللحكمة القائلة "الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى". قام تلاميذ قسم السنة الرابعة ابتدائي بزيارة إلى مصلحة طب الأطفال بالمستشفى الجامعي بوهران قصد تقديم
بعض التبرعات للأطفال والاطلاع على أحوالهم لأخذ العبر والدعاء لهم بالشفاء العاجل، وقد استقبل التلاميذ من طرف رئيسة المصلحة استقبالا حارا وقدمت شروحات للتلاميذ حول مراحل العلاج وأنواع الأمراض الي تعالج بتلك المصلحة، وفي جناح جراحة الأطفال قدمت طبيبة مختصة في الجراحة شروحات مختلفة حول الجراحة وما يتبعها من عناية،
في الأخير شكر التلاميذ المسؤولين على المستشفى ودعوا للأطفال بالشفاء العاجل.
http://ssoph.blogspot.com/
بعض التبرعات للأطفال والاطلاع على أحوالهم لأخذ العبر والدعاء لهم بالشفاء العاجل، وقد استقبل التلاميذ من طرف رئيسة المصلحة استقبالا حارا وقدمت شروحات للتلاميذ حول مراحل العلاج وأنواع الأمراض الي تعالج بتلك المصلحة، وفي جناح جراحة الأطفال قدمت طبيبة مختصة في الجراحة شروحات مختلفة حول الجراحة وما يتبعها من عناية،
في الأخير شكر التلاميذ المسؤولين على المستشفى ودعوا للأطفال بالشفاء العاجل.
http://ssoph.blogspot.com/
التسميات:رحلات المدرسة العلمية والترفيهية | 0
التعليقات
الأحد، 13 مايو 2012
ابني في الابتدائي يحاول في كل مرة أن يحرجني بأسئلة كثيرة ومتشعبة، خاصة تلك التي تتعلق بالله تعالى والخلق والأرقام والكون والعلاقات الزوجية...، في البداية رأيتها طبيعية جداً في هذه المرحلة العمرية، لكن الولد تمادى واحترف الأسئلة التي لا إجابة لها عندي.
ذات مرة سألني عن العدد الأكبر على الإطلاق، فسردتُ له المائة والألف والمئة ألف، وزدت إلى المليون... وقلت له: إن الأعداد لا تنتهي، فهذا ما تحتاجه وتفهمه. سكت الولد وانصرف، في ذهني أني سددْتُ له حاجته وسؤاله المباشر بجواب شافٍ، لكن الولد كان له مقصد آخر، بعد يومين قصّتْ لي أمه قصة السؤال الذي كان يشغِله،
فقال لها: أمي تقولون أن العالم كله بما فيه سينتهي.. صحيح؟
الأم: نعم صحيح يا ولدي، والباقي هو الله سبحانه وتعالى.
الإبن: إذا لماذا تقولون لي أن الأعداد لا تنتهي؟
وفي سؤال آخر، لماذا حروف الفرنسة والإنجليزية تختلف عن العربية لكن الأرقامَ هي نفسُها؟
وفي سؤال آخر، لماذا حروف الفرنسة والإنجليزية تختلف عن العربية لكن الأرقامَ هي نفسُها؟
بالنسبة إلينا الأمر أظنه واضحاً، لكن في منطق طفل يدرس اللغات فالأمر مختلف وغير منطقي، فكيف نفسر له أن الأرقام الأجنبية هي الأرقام العربية في أصلها، والتي رُقِّم بها القرآن الكريم هي أرقام هندية، أليس في الأمر خلل حضاري في تحول علوم المادة إلى الغرب بما فيها الأرقام؟
وأذكِّر إخواني جدلية كتاب الرياضيات في الابتدائي التي تجمع في نصوصها بين العربية والفرنسية، وتجمع في السطر والمسألة الواحدة اتجاهين من اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين (في بلدي الجزائر طبعاً)، مثلاً: لمصطفى 6 دج اشترى بها 3 حلويات، كم ثمن الحلوى الواحدة ...= 3 ÷ 6
كتبتُ هذا لا لذكر قُدُرات ابني طبعًا فأمثاله كثيرون، لكن ما حيرني هي غفلتنا عن الأجيال الضائعة من العلماء والعباقرة يوأدون في الأقسام ويُقوْلبون في طاولات المدارس، ويُصنع منهم موظفو المستقبل، فمناهج ومقررات الوزارة تجعل من الطفل إطاراً يُسمَّر على حائط المستقبل، قابلاً للتركيب مرة واحدة، إن على الحائط إطارا للباب، أو على السيارة إطارا للعجلة، أو في الدولة إطارا سامياً.
لو ترك الطفل هكذا متلقيا في المدرسة سينتهي به المطاف إلى ركام من المعلومات وآلة للحساب ولسان للغة لا غير، وحتى لو صار متعلما سيكون موظفاً سامياً في مؤسسة أو مدرسة وجامعة يتكفل بتصنيع جيل آخر من موظفي المستقبل وهكذا.
الرهان الرهان على المدرسة التي تخرج الطفل من عالِم مُصنع ومصنع العالم إلى عالم الحقيقة والحقّ، والرهان الرهان على الأم والأسرة في زرع القيم والحرص عليها، واكتشاف المواهب والقدرات وتنميتها؛ لا اختزالها في الامتحانات والنقاط والشهادات.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا ينتهي بهم المطاف إلى العادي البسيط المنتهي بشهادة نجاح معلقة في الصالون، تفتخر به العائلة والمجتمع، أو بشهادة تعطي له المكانة الاجتماعية، والمنصب المرموق.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا لا نجعل منهم علماء من النوع النفيس، مؤمن متعلم، قائد مبدع، محسن قادر متمكن... ولك أن تضيف كل كلمة إيجابية من قاموس الحركية والفعل يسهم بوعي في البناء الحضاري مهما كان منصبه وسلمه.
"عباقرة أبناؤنا" نداء للجميع: أمهات آباء ومعلمين، تيقنوا أنَّ أبناءنا عباقرة ونوابغ وطاقات لهم من القدرات ما لغيرهم من البشر في العالم وعبر الأزمان، وعلينا جمعيا أن لا نقف متفرجين على مدارسنا تسطح وتُقلِّم طاقات أبنائنا وتطفئ شعلة طموحهم القوي، فلنفعل شيئا مختلفا متميزاً تجاه أبنائنا يليق بالنعمة التي أنعمها الله تعالى علينا.. دليل شكر وأداء واجب، ومصدر حب.جابر بن موسى باباعمي
التسميات:مواقع مهمة | 0
التعليقات
ابني في الابتدائي يحاول في كل مرة أن يحرجني بأسئلة كثيرة ومتشعبة، خاصة تلك التي تتعلق بالله تعالى والخلق والأرقام والكون والعلاقات الزوجية...، في البداية رأيتها طبيعية جداً في هذه المرحلة العمرية، لكن الولد تمادى واحترف الأسئلة التي لا إجابة لها عندي.
ذات مرة سألني عن العدد الأكبر على الإطلاق، فسردتُ له المائة والألف والمئة ألف، وزدت إلى المليون... وقلت له: إن الأعداد لا تنتهي، فهذا ما تحتاجه وتفهمه. سكت الولد وانصرف، في ذهني أني سددْتُ له حاجته وسؤاله المباشر بجواب شافٍ، لكن الولد كان له مقصد آخر، بعد يومين قصّتْ لي أمه قصة السؤال الذي كان يشغِله،
فقال لها: أمي تقولون أن العالم كله بما فيه سينتهي.. صحيح؟
الأم: نعم صحيح يا ولدي، والباقي هو الله سبحانه وتعالى.
الإبن: إذا لماذا تقولون لي أن الأعداد لا تنتهي؟
وفي سؤال آخر، لماذا حروف الفرنسة والإنجليزية تختلف عن العربية لكن الأرقامَ هي نفسُها؟
وفي سؤال آخر، لماذا حروف الفرنسة والإنجليزية تختلف عن العربية لكن الأرقامَ هي نفسُها؟
بالنسبة إلينا الأمر أظنه واضحاً، لكن في منطق طفل يدرس اللغات فالأمر مختلف وغير منطقي، فكيف نفسر له أن الأرقام الأجنبية هي الأرقام العربية في أصلها، والتي رُقِّم بها القرآن الكريم هي أرقام هندية، أليس في الأمر خلل حضاري في تحول علوم المادة إلى الغرب بما فيها الأرقام؟
وأذكِّر إخواني جدلية كتاب الرياضيات في الابتدائي التي تجمع في نصوصها بين العربية والفرنسية، وتجمع في السطر والمسألة الواحدة اتجاهين من اليمين إلى اليسار ومن اليسار إلى اليمين (في بلدي الجزائر طبعاً)، مثلاً: لمصطفى 6 دج اشترى بها 3 حلويات، كم ثمن الحلوى الواحدة ...= 3 ÷ 6
كتبتُ هذا لا لذكر قُدُرات ابني طبعًا فأمثاله كثيرون، لكن ما حيرني هي غفلتنا عن الأجيال الضائعة من العلماء والعباقرة يوأدون في الأقسام ويُقوْلبون في طاولات المدارس، ويُصنع منهم موظفو المستقبل، فمناهج ومقررات الوزارة تجعل من الطفل إطاراً يُسمَّر على حائط المستقبل، قابلاً للتركيب مرة واحدة، إن على الحائط إطارا للباب، أو على السيارة إطارا للعجلة، أو في الدولة إطارا سامياً.
لو ترك الطفل هكذا متلقيا في المدرسة سينتهي به المطاف إلى ركام من المعلومات وآلة للحساب ولسان للغة لا غير، وحتى لو صار متعلما سيكون موظفاً سامياً في مؤسسة أو مدرسة وجامعة يتكفل بتصنيع جيل آخر من موظفي المستقبل وهكذا.
الرهان الرهان على المدرسة التي تخرج الطفل من عالِم مُصنع ومصنع العالم إلى عالم الحقيقة والحقّ، والرهان الرهان على الأم والأسرة في زرع القيم والحرص عليها، واكتشاف المواهب والقدرات وتنميتها؛ لا اختزالها في الامتحانات والنقاط والشهادات.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا ينتهي بهم المطاف إلى العادي البسيط المنتهي بشهادة نجاح معلقة في الصالون، تفتخر به العائلة والمجتمع، أو بشهادة تعطي له المكانة الاجتماعية، والمنصب المرموق.
"عباقرةٌ أبناؤنا"، فلماذا لا نجعل منهم علماء من النوع النفيس، مؤمن متعلم، قائد مبدع، محسن قادر متمكن... ولك أن تضيف كل كلمة إيجابية من قاموس الحركية والفعل يسهم بوعي في البناء الحضاري مهما كان منصبه وسلمه.
"عباقرة أبناؤنا" نداء للجميع: أمهات آباء ومعلمين، تيقنوا أنَّ أبناءنا عباقرة ونوابغ وطاقات لهم من القدرات ما لغيرهم من البشر في العالم وعبر الأزمان، وعلينا جمعيا أن لا نقف متفرجين على مدارسنا تسطح وتُقلِّم طاقات أبنائنا وتطفئ شعلة طموحهم القوي، فلنفعل شيئا مختلفا متميزاً تجاه أبنائنا يليق بالنعمة التي أنعمها الله تعالى علينا.. دليل شكر وأداء واجب، ومصدر حب.جابر بن موسى باباعمي
التسميات:مواقع مهمة | 0
التعليقات
الأربعاء، 9 مايو 2012
تضامنا مع إخواننا المرضى في مستشفى الأمراض العقلية قامت عينة من تلاميذ المدرسة العلمية بوهران يوم الثلاثاء 8/05/2012 بزيارة تربوية تضامنية وزع التلاميذ خلالها تبرعات على المرضى في جو بهيج ملأها كرم الضيافة من قبل إدارة المؤسسة والعاملين بها وحتى المرضى فقد لاقى التلاميذ ترحيبا جد ممتاز، تعرف التلاميذ على نظام المؤسسة وكيفية التكفل بالمرضى ومن هم القائمين على هذه الخدمات من متخصصين في الميدان وفي الأخير قام التلاميذ بجولة في أرجاء المستشفى للتعرف على أهم أجنحته.
التسميات:رحلات المدرسة العلمية والترفيهية | 0
التعليقات
تضامنا مع إخواننا المرضى في مستشفى الأمراض العقلية قامت عينة من تلاميذ المدرسة العلمية بوهران يوم الثلاثاء 8/05/2012 بزيارة تربوية تضامنية وزع التلاميذ خلالها تبرعات على المرضى في جو بهيج ملأها كرم الضيافة من قبل إدارة المؤسسة والعاملين بها وحتى المرضى فقد لاقى التلاميذ ترحيبا جد ممتاز، تعرف التلاميذ على نظام المؤسسة وكيفية التكفل بالمرضى ومن هم القائمين على هذه الخدمات من متخصصين في الميدان وفي الأخير قام التلاميذ بجولة في أرجاء المستشفى للتعرف على أهم أجنحته.
التسميات:رحلات المدرسة العلمية والترفيهية | 0
التعليقات
الاشتراك في:
الرسائل
(Atom)